الحمدلله والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين سيدناء محمد وعلى أله وصحبه أجمعين
أما بعد:-
نحمدالله كثيرا على نعمة الامن والامان في كنف حكومة خادم الحرمين الشريفين أطال الله بعمره
نحن نعيش في المملكة العربيه السعوديه من قبائل وعوائل متماسكين ومتعاضدين جنبا الى جنب داحرين كلا من تسول له نفسه بالعبث في مقدرات بلدنا المعطاء أو المحاوله في زعزعة الأمن .وحبانا الله سبحانه وتعالى بحكام يتلمسون حوائج شعبهم ويحكمون بشرع الله
وأستميحكم عذراً في محاكات قبيلتي وعندما أهممت في الغوص في محيط أفكاري وتوكلت على الباري ودعوة الله بأن يلهمني الصواب في أستنباط أفعال قبيلتي التي تحاكي عصور الجاهليه حتى وقتناء الحاضر وهي القببله التي لم يتغير مسماها من ذلك العصر حتى عصرناء الزاهر تحت راية لاله الا الله محمد رسول الله وبقيادة سلمان الحزم وتوجيهاته الحكيمه
وفي الحقيقه قبيلتي تعيش بقلب أنسان واحد في ترابطهم وتوادهم وتراحمهم وهذه الافعال مستنبطه من الاحداث التي تواجها القبيلة من السعي في الوقوف بجنب المحتاج او توادهم في رفع المعاناة من افراد القبيله مثل مشاركتهم في احزانهم او افراحهم وهذه السجاياء والخصال ليست متوقفه على فرد بعينه او بذاته بل نلاحظها ونعيشها من شيوخ ووجهاء ومثقفين القبيله في الانضمام الى الفرد المحتاج او السعي في المشاركه في فعل الخير في أعتاق رقبه وهذا الفعل ينطبق على جميع قبائل وعوائل المملكه العربيه السعوديه لحبهم للخير الذي يطلبه منى دينناء الحنيف
وفي الحقيقه لم نجد ولله الحمد والمنه في اوساط القبيله من يتخلى عن واجبه في الحضور او المشاركه في رفع الضررعن الفرد المحتاج من القبيله
وفي الختام انا لستوا راويا او مورخا لكن محبا وعاشقا لقبيلتي هذا والله من وراء القصد
