سعر ومواصفات دواء يوثيروكس لعلاج قصور الغدة الدرقية

يوثيروكس لعلاج قصور الغدة الدرقية

يعرف قصور الغدة الدرقية على أنه اضطراب في إنتاج مجموعة من الهرمونات الهامة في الجسم والمسؤولة عن عملية الأيض، لذلك يصف الأطباء يوثيروكس لعلاج قصور الغدة الدرقية وتوابعها من مشكلات.

ومن أهم المشكلات التابعة لقصور الغدة الدرقية، هي الشعور الدائم بالتعب والإرهاق والخمول، وعدم القدرة على القيام بأي نشاط بدني، بالإضافة إلى زيادة أو نقصان الوزن بشكل ملحوظ وبدون سبب.

أعراض قصور الغدة الدرقية

من خلال الحديث عن دواء يوثيروكس والذي يعالج قصور الغدة الدرقية، يجب أن نعرف أعراض القصور في وظائفها، وهي:

دواعي استخدام دواء يوثيروكس

هناك مجموعة من دواعي الاستخدام التي تتطلب تناول هذا الدواء، يذكر لكم موقع البوابة منها ما يلي:

الجرعة المسموحة من دواء يوثيروكس

في البداية يجب أن نعرف أن دواء يوثيروكس لعلاج قصور الغدة الدرقية يجب ألا يستخدم إلا تحت إشراف الطبيب، والجرعة المسموح بها هي:

الآثار الجانبية لدواء خمول الغدة الدرقية

قد تظهر مجموعة من الآثار الجانبية أو التوابع الناتجة عن تناول دواء يوثيروكس لعلاج قصور الغدة الدرقية، واهم هذه الأعراض:

إذا كان المريض يعاني من الحساسية تجاه المادة الفعالة الموجودة في الدواء، أو أي مادة داخلة في تركيبه، قد تظهر عليه بعض أعراض الحساسية مثل الطفح الجلدي والحكة واحمرار الجلد، والتي يتوجب على المريض استشارة الطبيب المختص في هذه الحالة، أو التوجه لأقرب مستشفى لتلقي العلاج المناسب.

موانع استخدام دواء يوثيروكس

يتم حظر أو منع استخدام دواء يوثيروكس لعلاج قصور الغدة الدرقية في عدة حالات، والتي يقوم بتحديدها الطبيب، ومن أهمها:

العلاقة بين اليوثيروكس والحمل

لا يجب تناول دواء يوثيروكس لعلاج قصور الغدة الدرقية خلال فترتي الحمل والرضاعة إلا تحت إشراف الطبيب، ولكن طبقًا للعديد من الدراسات التي وضحت بعض النقاط من أهمها ما يلي:

يعتبر دواء يوثيروكس يعتبر من الأدوية الآمنة التي يمكن استخدامها خلال فترة الحمل، ولا يمانع الطبيب السيدة الحامل من تناول الدواء في حالة احتياجها لذلك، كما أنه يساعد على تقليل حدوث الإجهاض، ولكن يتوجب على الطبيب تحديد الجرعة المناسبة للسيدة الحامل لتفادي حدوث أي مضاعفات، ودون التأثير عليها وعلى الجنين.

وخلال فترة الرضاعة كذلك، يمكن للأم تناول دواء يوثيروكس في حالة وصف الطبيب، حيث يمكن أن ينتقل جزء بسيط من الدواء إلى الرضيع عن طريق حليب الأم دون إلحاق الضرر به أو بصحته، ولكن كما هو الحال في الحمل، يجب أن يتم تحديد الجرعة المناسبة من قبل الطبيب المختص والالتزام بها لتجنب المضاعفات.

Exit mobile version