الموسوعةحكم وأقوال

اجمل كلمات عن التخرج والفراق

كلمات عن التخرج والفراق

عند نهاية كل درب لابُد أن تكون هُناك عبارات مُخلَّدة تصفه، ومن أهم الدروب التي يسلكها في حياته هي الحياة التعليمية، لذلك عند نهاية المسير يجب وضع كلمات عن التخرج والفراق بجانب كلمة النهاية.

التخرج والمشاعر

منذ بداية المراحل التعليمية الأولى يحلم كل طالب بلحظة وصوله للنهاية، وما هو شعوره وشعور أصدقائه عند نهاية تلك المرحلة بكل سنينها، وكيف سيكون شعور الفراق والوداع عند مغادرة مكان قد زُينت أرجائه بالذكريات، لذلك يقدم موقع البوابة كلمات مساندة لهذا الشعور:

  • وكلما مهَّد الطالب لنفسه فكرة تقبل هذا اليوم بكل تلك المشاعر المتضاربة من فرح وحزن، أمل ووداع، نهاية وبداية فلا يستطيع إلتزام سطر معين لا يحيد عن حروفه، لأن اليوم “هو يوم التخرج”.
  • وفي هذا اليوم تحديدًا لا يستطيع المُتخرج إغفال دعم الأقربين إليه، ولا نكران حقهم المعروف، ولعظم فضل كل من ساند في هذه الفترات، فقد كتب الشعراء والحكماء قصائد في فضل أحق الناس بفرحة هذا اليوم ألا وهم الآباء والأمهات
  • فالوالدين كل طالب جزيل الشكر عن كل تعب وضيق مادي ومعنوي واجهتموه، وكل دفعة بصدق في الطريق المستقيم، وكل قول وفعل حاربتم بيه عسرات وضعها الآخرين في طريق ذويكم، وأزلتموها بحب وعزم على إنفاق كل غالي في تسخير الدنيا لخطوات أقدام أبنائكم.

كلمات عن الوداع والأمل

  • مهما صيغت الحروف ورُتبت الكلمات، تظل عاجزة عن كفايتكم.
  • دروب العمر قد أخذت سنينًا، وقد وهبتني قبل لُقياكم حنينًا.
  • التخرج لا يعني أن تترك أيادينا أيادي بعض.
  • وداعًا لمكان قد أخذ مني عمرًا، وأعطاني علمًا.
  • أنتم أوفى من عرفت يومًا.
  • ما بذلنا من جهد وكدٍ وسهر ظننا أنه لن ينتهي، نحصده اليوم بهجة وانتصار، فرح وأمل لنا ولمستقبلنا.
  • بعدما بنينا جسورًا من الود والحب والتعاون بين قلوبنا، جاء وقت الوداع.
  • لم أكن أود الإعتراف بهذا، ولكن سريرتي تشهد أنكم أوفى من قابلت يومًا.
  • تصادفنا وتنافرنا ثم تعارفنا وتوحدنا، تدمع أعيننا من مصب عين واحدة، أنتم إخوتي الذين أهدتهم لي الجامعة.
  • نحن أحق من يفرح بعد كل هذا التعب والسعي، لقد هرِمنا أن يأتي يوم تتزين فيه السماء بفرحة قلوبنا.
  • كثيرًا ما اختلفنا واتفقنا كحال الأصدقاء، ولكن لن ننسى أننا شددنا دومًا حبل عقدنا إذا ارتخى من يد أحدنا، حتى نصل اليوم دون أن ينقص منا واحد.
  • لكم في كل صفحة من الكتب علامة مميزة أو ذكرى محفورة أو ملاحظة ما، لا أغفل عنهم طوال حياتي.

كلمات عن التخرج والفراق

فرحة كل طالب بتخرجه تحتاج إلى كلمات خاصة، نابعة من صميم المساندة، توصِل كل لمعة عين وخفقة قلب لصاحب اليوم الأول والمميز والوحيد:

  • لمست السبع سماوات في يومٍ واحد، شكرًا لأنك لم تخذلني.
  • ما تمنيت لك شئ إلا وقالت عنه الملائكة: صادق وهنيئًا لمن تُحب وتدعو، وكان قصدهم أنت.
  • أنا الشاهد الأول على لحظات يأسك وانكسارك، أنا صاحب الكلمة المُحققة، وأنت من لم يخب فيه حسن ظني بربي.
  • سنوات الإجتهاد قد أثمرت من الفرح بساتينًا، يحيا في ظلها القلب سبعون ربيعًا.
  • سأساند أولادي وأحفادي حتى أراهم في مكانك، مبارك لي ولهم فيك.
  • لا تكفيك من التهاني جملة، أود أن أنظِّم فيك القصيد.

كلمات عن مساندة الوالدين

  • كيف يوفي المرء منَّا حقكم، والله قد ربط بين طاعتكم وجنته.
  • إلى من وهبوني الحياة والدم الذي في عروقي، أنتم بصري وبصيرتي ولولاكم ما كنت أنا، وما استطعت الوقوف هنا معترفًا بفضلكم.
  • عاجزًا مثل حروفي، منكسرًا أمام حقكم، شامخًا بوجودكم، جزاكم الله عني كل جنَّة، ورفع مقداركم في الدين والدنيا.
  • إلى أبي وأمي قرة عيني ونبض فؤادي وشريان الحياة في دمي وهبة الله لي ورحمة الله المُهداه، لا تساوي كلماتي نقطة في بحر عطائكم، ولا توازي نهرًا واحدًا من أنهار فضلكم على عالمي أجمع.
  • كلَّ كتفٍ استندت عليه قد ملل، وأنتم وحدكم شامخون رغم حمولي دون اعوجاج، اهديكم ذلك الإنتصار.

كلمات عن فضل الأم

  • أنتِ الجندي المجهول خاصتي.
  • قد أكتب عمري في سطور محبتك، إذا وقع النور من عينيكِ على حروفي.
  • وما احتملت كتابة كلمات عن التخرج والفراق إلا وعزائي الأعظم أنكِ معي.
  • كُنتِ لي دومًا طوق نجاة، تسهرين على راحتي، تبذلين الجهد من فيض حنانك بنفس راضية، تمهدين لي كل الطرق لأقف هنا ذات يوم.
  • تشهدين اليوم الذي طالما حلمنا به سوياً، منذ أول يوم في مسيرتي التعليمية وأنت تمسكين يدي، وفي آخر يوم اسمحي لي أن أقبِّل جبينك الابيض.
  • ساندني الله بكِ في عتمة فجري، فكنت لي إشراقة صبح لا ينتهي.

كلمات عن فضل الأب

  • ما كنت يومًا مجرد أب، أنت صديقي ومُمهد اتجاهاتي، مشد معصمي وبوصلة طريقي.
  • العطاء المادي الذي ينفقه كل أب لم يكن منك مثل الجميع، كنت أستشعر ندى جهدك من ثنيات النقود، أشتمُّ منها رائحة العمل الصادق، والسعي الحلال، وما أخبت لك سعياً يا أبي، لقد تخرجنا.
  • كل الثناء لمن علمني مواجهة الحياة بشغف، أن أمر على الصعوبات بقوة وعزم، كنت تذكر الأمثال بالآخرين حتَّى تعلمني، وأغفلت أنك أعظمهم وأحق منهم بكل مدح وتخليد.
  • إلى حضنك المخلد في كل نوبات هلعي وعصبيتي وجنوني إلى عينك التي احتضنت شقوق وجهي وعيوبه وإلى من رأني أجمل الإناث على الدوام، قبلت الملائكة جبينك اللامع، مشكور أنت في عزم قصيدتي البتراء أمام أفضالك.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى