كلام روعة عن الحب رومانسي جدا
كلام روعة عن الحب
يبحث العشاق عن كلام روعة عن الحب، حتى يأسروا به قلب محبوبه، فإن الأذن هي أقرب طريق لقلب، فالكلام الجميل يأسر القلب ويقرب القلوب من بعضها.
أقوال في الحب وكلام روعة عن الحب
- تعرف عاطفة الحب بأنها أحد الأمور التي تسيطر على القلب وتؤثر، وتتحكم في جميع أقوال وأفعال الإنسان فتجعله كالطفل الصغير الذي لا يقوى على فراق أحبته.
- يجعل الحب المحب كطفلٍ صغير يتبع خطى الحبيب كما يتبع الطفل خطى إمه، ويجعله إميا يتعلم حروفه الأبجدية لأول مرة.
- قال بعض الحكماء: “الآن فقط انقطع المطر الذي دام سقوطه يومين وليلة، مع أنَّ انقطاعه قد لا يستمر سوى لحظة، لكنَّه مع ذلك حدثٌ يستحق أن يحتفل به المرء، وهذا ما أفعله بالكتابة إليكِ، إنَّني أعيشُ هنا في خيرِ حالٍ، ولا يطيقُ الجسدُ الفاني مزيدًا من العناية، وتطلُّ شرفة غرفتي على حديقة محاطة بسور، تزدهر فيها الشجيرات المزهرة، وتتعرضُ شرفةُ الغرفةِ لأشعةِ الشَّمس، تزورني في الغرفةِ السَّحالي والطيورُ وأنواعٌ مختلفةٌ من الكائنات، تزورني أزواجًا أزواجًا، إنني أرغب رغبة شديدة في أن تكوني هنا”
أجمل الكلمات الرقيقة عن الحب
يقدم لكم موقع البوابة كلام روعة عن الحب:
- أيا ليتك تعلم ما يجول في خاطري لك، ألا ليتك تعلم ما بداخلي، كم أتمنى أن تبقى إلى جانبي.
- يعرف الحب الصادق بدوامه واستمراره رغم ما يواجهه من تعريات الزمن، كما أنه لا يعرف معنى الإساءة.
- يعرف الحب بأنه هو الفرصة التي يصبح من خلالها أكثر رقة وجمال ومنطق من ذي قبل.
- من أول يوم دخلت فيه إلى حياتي وقد أصبحت أمنيتي الوحيدة.
- الحب فرصة ليصبح الإنسان أفضل وأجمل وأرقى.
- قد بلغت من مقدار حبي لك أتمنى أن تسكن في داخل قلبي، أتمنى أن تكون من نصيبي، وأن تبقى بجانبي مدى الحياة.
- عندما تغيب عني يغيب معك معنى الحياة، بل يغيب معك كل شيء.
- أتمنى أن تبقى بقربي أكثر من الجميع، وأن أبقى أنا لك أقرب من الجميع، فقد اختارك من جميعهم.
- دمعة تسيل وشمعه تنطفي والعمر بدونك يختفي ومن دونك قلبي ينتهي.
- أصبحت أتمنى ان لا ينقضي الليل وأن تبقى بجانبي حتى الصباح، وألا تأتي شمس اليوم التالي إلا بعد أن امتلأ برائحة نفسك.
أبيات شعرية تعبر عن كلام روعة عن الحب لأشهر شعراء العصر
ابيات شعر لأحمد شوقي
ريم على القــــــاع بين البان والعلم
أحل سفك دمي في الأشهر الحرم
رمى القضــــاء بعيني جؤذر أسدًا
يا ساكن القــاع، أدرك ســــاكن الأجم
لما رنا حدثتني النفــــــــــس قائلة
يا ويح جنبك بالسهم المصيب رمي
جحدتها وكتمت الســــــهم في كبدي
جرح الأحبـــة عندي غير ذي ألم
رزقت أسمح ما في الناس من خلق
إذا رزقت التماس العذر في الشيم
يا لائمي في هواه، والهـــوى قدر
لو شفك الوجــــــد لم تعــــذل ولم
تلم لقد أنلتـــــــــك أذنا غـــير واعية
ورب منتصت والقـــــــلب في صــــــ
يا ناعس الطرف لا ذقت الهوى أبدا
أسهرت مضناك في حفظ الهوى فنم
قصيدة تلومني الدنيا نزار قباني
هذه القصيدة تعبر عن كلام روعة عن الحب قد ذكره الشاعر في قصيدة:
تلومني الدنيا إذا أحببتهُ
كأنَّني أنا خلقتُ الحبَّ واخترعتُهُ
كأنَّني أنا على خدودِ الوردِ قد رسمتهُ
كأنني أنا التي للطيرِ في السماءِ قد علّمتهُ
وفي حقولِ القمحِ قد زرعتهُ
وفي مياهِ البحرِ قد ذوّبتهُ
كأنَّني أنا التي كالقمرِ الجميلِ في السماءِ قد علّقتُه
تلومُني الدنيا إذا سمّيتُ منْ أحبُّ أو ذكرتُهُ
كأنَّني أنا الهوى وأمُّهُ وأختُهُ
هذا الهوى الذي أتى من حيثُ ما انتظرتهُ
مختلفٌ عن كلِّ ما عرفتهُ مختلفٌ عن كلِّ ما قرأتهُ
وكلِّ ما سمعتهُ لو كنتُ أدري أنهُ
نوعٌ منَ الإدمانِ ما أدمنتهُ
لو كنتُ أدري أنهُ بابٌ كثيرُ الريحِ ما فتحتهُ
لو كنتُ أدري أنهُ عودٌ من الكبريتِ ما أشعلتهُ
هذا الهوى أعنفُ حبٍّ عشتهُ
فليتني حينَ أتاني فاتحًا يديهِ لي رددْتُهُ
وليتني من قبلِ أن يقتلَني قتلتُهُ
هذا الهوى الذي أراهُ في الليلِ على ستائري أراهُ
في ثوبي وفي عطري وفي أساوري أراهُ
مرسومًا على وجهِ يدي أراهُ منقوشًا على مشاعري
لو أخبروني أنهُ طفلٌ كثيرُ اللهوِ والضوضاءِ ما أدخلتهُ
وأنهُ سيكسرُ الزجاجَ في قلبي لما تركتهُ
لو أخبروني أنهُ سيضرمُ النيرانَ في دقائقٍ
ويقلبُ الأشياءَ في دقائقٍ ويصبغُ الجدرانَ
بالأحمرِ والأزرقِ في دقائقٍ لكنتُ قد طردتهُ
يا أيّها الغالي الذي أرضيتُ عني الله إذْ أحببتهُ
هذا الهوى أجملُ حبٍّ عشتُهُ أروعُ حبٍّ عشتهُ
فليتني حينَ أتاني زائرًا بالوردِ قد طوّقتهُ
وليتني حينَ أتاني باكيًا فتحتُ أبوابي لهُ وبستهُ
قصيدة الحب أَبْهَا للشاعر أحمد الصالح
تضم هذه القصيدة كلام روعة عن الحب، حيث يصف الشاعر مدى عشقه لمحبوبته، كما يصور لقائه بها بصورة بيانية جميلة نعرضها لكم فيما يأتي:
إليكِ ترسلُ هذا الحبُّ أفئدةً
تهوي إليكِ وفيها للقاءِ ظما
مشَت إليكِ بأشواقٍ تُسيِّرُها
قلوب أهلها حب بها احتداما
مليحة ومعين الغيمِ أرضعَها
هذا الجمالُ فما ملتُ وما فَطَما
تفتَّقت أرضُها عن سرِّ فِتنَتِها
مرابعًا أتعبت في عشقِها أمما
ألقى لها المزنَ هتَّان الهوى غدقًا
فكلُّ وادٍ يباهي حسنَه القمما
قد تيَّمته وكانت في دفاترِه
قصيدةً تُسْكرُ الأوراقَ والقلما
أبياتها لغةٌ ما افتضَّ أحرُفها
إلا ليكتبَ عنهُ العشقُ ما نظما
ذكرى تلامس طيبًا في خمائِلها
فاهتزَّ يسألُ عنها قلبَهُ الشيماء
كانت هنا يا أبا “غسان” مشرقة
عرفت أهلاً بها قد عانقوا الشَّمما
عرفت أعذبَ أيامٍ كم عذبت
“أبو محمد” في أيَّامها العلماء
مجالسٌ عبقُ الذِّكرى يخلِّدها
عبرَ الزَّمانُ ومهما عهدها قدما
أبها لها القلب والذكرى تعلِّلهُ
والقلبُ يستعجلُ الأيَّام ما كتما
مشى إليها الهوى يُلْقى طواعية
مفاتنًا ومغانٍ عانقت عشما
أبها لها في مدار السحب منزلةٌ
سريرُ هدهده نفح الصَّبا فَهَما
أبها وهذا ثراءُ الحسن أبدعه
من أبدع الكون أرضًا أخصبت وسما