الموسوعة

شعر عن اليوم الوطني سلمان

شعر عن اليوم الوطني سلمان

يتنافس الشعار على تقديم شعر عن اليوم الوطني سلمان وذلك إحتفالاً منهم بهذا اليوم العظيم الذي تمت فيه توحيد المملكة العربية السعودية، بل يتنافس المواطنين على جلب جميع أنواع السعادة إلى أراضي المملكة في هذا اليوم المجيد.

إحتفال المملكة العربية السعودية بالعيد الوطني المجيد

تقوم المملكة العربية السعودية بالاحتفال بيوم الثالث والعشرين من يوم شهر أيلول في كل عام، وذلك لمنتسبي يوم توحيد المملكة العربية السعودية، ويتم الاحتفال بهذا اليوم في مزيج من البهجة والسعادة والسرور، حيث يتم التحضير لهذا اليوم بالعديد من مظاهر الاحتفال التي تنشر الحب والمودة والسرور في قلوب الجميع، بالإضافة إلى ذلك ينشد الكثير من الشعراء أجمل الكلام والأماني في جمال هذا اليوم، والتعبير عن محبته ومن ذلك قول الشعراء:

قصيدة أجمل وطن

 دعوني فقد هامَ الفؤادُ بحبِّهِ ‍

 وما منيتي إلا الحياةُ بقربهِ

 فليسَ لهُ بينَ البلادِ مُشابهٌ

 ‍ وكلُّ بني الإسلامِ تحدُو لِصوبهِ

ومعروفُه عمَّ البلادَ جميعها

وطافَ نواحي الكونِ ماحٍ لكَربهِ

 أيا وطني تفدي ترابَك أنفسٌ

 تجودُ بلا خوفِ المماتِ وخطبهِ

 جمالٌ بهِ في السَّهلِ أو بجبالهِ

 وسحرٌ لرمْلٍ لامعٍ فوقَ كُثبهِ

 ووحَّدهُ عبدالعزيزِ بِجُهدِهِ

وجُندٍ لهُ شقُّوا الطريقَ لدربهِ ‍

شمالٌ غدا جزءً لبعضِ جنوبه

 ِ ‍وآلفَ شرقاً قد تناءى وغربهِ

 وأبناؤهُ ساروا بنهجِ أبيهِمُ

 فصان من أيدٍ تهاوتْ لحربهِ

وصرْناَ نفوقُ الغيرَ فيه تقدماً

وجزْنا بهِ الجوزاءَ في ظلِّ ركبهِ

بهِ قبلةُ الدنيا بمكةَ بوركتْ

 وقدْ شعَّ نورُ الحقِّ من فوقِ تُربهِ

 كذا طَيْبَةٌ طابتْ بِطِيبِ نبيِّنا

وآلٍ كرامٍ واستنارتْ بصحبهِ

 وفيهِ رياضُ الحُسنِ تبدو بحسنها

 تَطوُّرها فاقَ الجميعَ بوَثبهِ

 ومملكتي فيهِ تُطِلُّ بِدِلِّهاَ

 وحلَّق فيها الحسنُ زاهٍ بثوبهِ

 لنا ملكٌ قادَ البلادَ بحكمةٍ

 تَرَقَّى بنا للمجدِ غايةَ دَأبهِ تَزِينُ

 وزادتْ رِفعةً وتألقا

وفيهِ تَسَامتْ واستطابتْ لِطيبهِ

 مليكٌ لهُ في القلبِ أوسعُ منزلِ

هو الوالدُ المحبوبُ مِنْ كُلِّ شعبهِ

 ويسعى إلى العلياءِ دوماً شعارهُ

فلا خابَ منْ يسعى و يُرضِي لِربهِ

فيا ربِّ باركهُ وباركْ جهودَهُ

 ويسِّرْ عسيرِ الأمرِ سهِّلْ لِصعبه

أجمل شعر عن اليوم الوطني سلمان

يقدم لكم موقع البوابة الكثير من أبيات الشعر التي ساقها الشعراء العرب تعبيرًا عن حبهم وامتنانهم ليوم الوطن السعودي، وكذلك أجمل شعر عن اليوم الوطني سلمان، والذي هو من أجمل الأيام لدى المواطنين السعوديين ومن ذلك قول الشاعر:

قصيدة وطني الحبيب

أُحَدِّقُ فيهِ، أحيانًا أراهُ وأُمْسِكُ مِنْهُ ما نَفَضَتْ يَدَاهُ

تُرَاوِدُهُ الشُّكُوكُ عن اعتِقَادي وأؤمِنُ بالكَرامَةِ في ثَرَاهُ

لَهُ مِنْ سَاعِدَيَّ دَمِي وسَيْفِي ولي مِنْ سَاعِدَيهِ ..

 سَاعِدَاهُ على قَدْرِ استِطاعَتِهِ أُغَنِّي وأرقُصُ كيفما اتَّفَقَتْ خُطَاهُ وأَشْقَى بالسُّؤالِ، وليسَ يَشْقَى وذنبُ (الخِضْرِ) يحْمِلُهُ فَتَاهُ

 وُلِدْتُ، معي ابتِسَامَتُهُ ووَجْهِي ودَمْعِي الـمَرْيَمِيُّ ومُقْلَتَاهُ أهزُّ نخيلَهُ ويهزُّ قلبي ويَجْرَحُنِي فتُوجِعُهُ مُدَاهُ

ويُسْنِدُنِي إلى عكَّازَتَيهِ وما وَجَعِي وما عكَّازَتَاهُ؟

ويغفِرُ لي مُراهَقَتِي وعَجزي بِحِكْمَتِهِ التي سَبَقتْ صِبَاهُ وأعْشَقُهُ قليلًا ..

 ثُمَّ أَمْضِي وما لي غايةٌ إلا هَوَاهُ

 أنا ابْنُ سرابِهِ وحَقِيقَتَيـْـهِ فأينَ مَشَى الغريبُ فَوَالِدَاهُ

 ألُوذُ بهِ إذا ما ضَاقَ عنِّي وأخرُجُ مِنْ رُؤايَ إلى رُؤاهُ

 أقولُ لهُ الكَثيرَ بِلا لِسَانٍ وأَسمَعُ ما تَلَاهُ وما مَحَاهُ

هوَ الـمَنْفِيُّ بينَ فَمِي وصَوتي فإنْ ناديتُ ..

ليسَ سِوَى صَدَاهُ أعُودُ ولا أعُودُ إليهِ مِنِّي وقَدْ غَادَرْتُ إلا عن حِمَاهُ

قصيدة ولي وطن

تعد قصيدة لي وطن من أجمل شعر عن اليوم الوطني سلمان وفيه يصف الشاعر مدى حبه لبلده ومملكته، وعن فخره بما قدمته له من عطايا ونعم، ويتغزل الشاعر بمملكته وهديته التي أهداها له القدر فهيا نرى معًا أجمل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية:

  • آليت ألا أبيعه أعوذ بحقْوِيْك العزيزيْن أن أُرى مُقِرَّاً بضيمٍ يتركُ الوجهَ.
  • حالِكا ولي وطينٌ آليت ألا أبيعَهُ وألا أرى غيري له الدهرَ مالكًا.
  • عهْدتُ به شرخَ الشبابِ ونعمة ً كنعمة ِ قومٍ أصبحوا في ظِلالكا.
  • فقد ألفَتْهُ النفسُ حتَّى كأنه لها جسدٌ إن بانَ غودِرْتُ هالكًا.
  • وحبَّب أوطانَ الرجالِ إليهمُ مآربُ قضَّاها الشبابُ هنالكًا إذا ذكروا أوطانَهُم ذكَّرته عُهودَ الصبا فيها فحنّوا لذلكا.
  • وقد ضامني فيه لئيمٌ وعزَّني وها أنا منه مُعْصِمٌ بحبالك.
  • وأحْدث أحْداثاً أضرَّت بمنزلي يريغُ إلى بيْعَيْهِ منه المسالك وارغمني.
  • فيما أتى من ظُلامتي وقال لياجهدْ فيّ جُهْدَ احتيالك فما هو إلا نسجُك الشعرَ سادرًا وما الشعرُ إلا ضلَّة ٌ من ضلالِكا.
  • مقالة وغْدٍ مثلُه قال مثلها وما زال قوَّالاً خلافَ مقالك.
  • صدوفًا عن الخيراتِ لا يرأمُ العلا ولا يحتَذي في صالحٍ بمثالِكا.
  • مِن القومِ لا يرعَوْنَ حقاً لشاعرٍ ولا تَقْتَدي أفعالُهم بأفعالك.
  • يُعيّر سُوَّالَ الملوكِ ولم يكُن بعارٍ على الأحرارِ مثلُ سُؤالكا مُدِلاًّ بمالٍ لم يُصْبهُ بحِلّه وحَقِّ جلال اللَّهِ ثم جلالكا.
  • وحَسْبي عن إثم الأليَّة زاجرٌ بما امتلأَتْ عيني به من جمالكا وإني وإنْ أضحى مُدِلاًّ بماله.
  • لآمُلُ أن أُلفَى مُدِلاًّ بمالكا فإن أخطأتْني من يَمينيْكَ نعمة ٌ فلا تخطِئْنه نقمة من شمالكا.
  • فكم لقي العافون عَوْدًا وبدأة ً نوالكَ والعادون مر نكالكا وقد قلت للأعداءِ لمَّا تظاهروا عليّ وقد أوعدته بصي الكا.
  • حذارِ سهامي المُصميات ولم تكن لتُشوى َ إن نصَّلتها بنصالكا وما كنتُ أخشى أن أُسام هضيمة ً وخدَّاي نَعْلا بِدْلة.
  • من نعالك فجلّ عن المظلوم كل ظلامة ٍ وقتْك نفوسُ الكاشحين المهالكا.
  • وتلك نفوسٌ لو عُرِضن على الردى فِداءً رأى ألاّ تفيبق بالكا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى