دعاء لِلمريضُ في المستشفى
دعاء لِلمريضُ في المستشفى
ان الدنيا دار ابتلاء وبلاء ف ما من إنسان ف الدنيا إلا ومكتوب عليه إن يواجه ابتلاء سواء كان ضيق في الرزق او مرض او فقر او حزن او خوف و ما يشابه ذلك
ادعية للمريض في المستشفى
اللهم إني أسألك من عظيم لطفك وكرمك وسترك الجميل أن تشفيه وتمده بالصحة والعافية.
اللهم رب الناس، مذهب الباس، اشفه انت الشاف، لا شاف إلا أنت. أذهب الباس رب الناس، بيدك الشفاء، ولا كاشف له إلا أنت يا رب العالمين، آمين.
اللهم لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك إنك على كل شيء قدير، ربي إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين.
ألبسه اللهم ثوب الصحة والعافية عاجلا غير آجلا يا أرحم الراحمين.
اللهم اشفه، اللهم اشفه، اللهم اشفه، اللهم آمين.
دعاء لِلمريضُ في المستشفى
اللهم إنا نسألك بكل اسم لك أن تشفيه، أذهب الباس رب الناس، واشفِ وأنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقماً.
ويتبع المرض اللذة والبهجة في الآخرة ، لأن مرارة الدنيا تقابل حلاوة الآخرة ، والعظمة لا يدركها إلا الأعظم ،
وكما قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: ” الدنيا حبس المؤمن ، وجنة الزنديق ،
في هذا البيت يكون بيت فحص له ، يختبر به الله صبره ويكافئه على ذلك ، إذا مرض العبد أو سئ حظه. يحدث له فيحمد الله وصبره ويحسب مصيبة الله أجره وأجره لم يعرفه.
ومثل عز وجل. قال في كتابه الغالي (لكن المريض يدفع أجره بدون يبرر.
دعاء للمريض في المستشفى
لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم،
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير، الحمد لله الذي لا إله إلا هو،
وهو للحمد أهل وهو على كل شيء قدير، وسبحان الله ولا إله إلا الله والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
اللهم يا مسهل الشديد وملين الحديد ويا منجز الوعيد ويا من توكل كل يوم فى أمر جديد ،
أخرج مرضانا ومرضى المسلمين من حلق الضيق إلى أوسع الطريق بك أدفع عن المسلمين ما لا يطيقون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم.
اللهم اشفه شفاء ليس بعده سقما أبداً، اللهم خذ بيده، اللهمّ احرسه بعينيك التي لا تنام، واكفه بركنك الذي لا يرام،
دعاء للمريض
واحفظه بعزك الذي لا يضام، واكلأه في الليل وفي النهار، وارحمه بقدرتك عليه، أنت ثقته ورجائه يا كاشف الهم، يا مفرج الكرب، يا مجيب دعوة المضطرين.
يحتاج الإنسان إلى أن يعرف أن المرض قد حدده الله تعالى ، وعليه أن يتأكد من أن الله سبحانه أو تعالى أرحمه منه ومن جميع الناس ،
وعليه أن يدرك ما عانى منه وأصابه. هذه هي عين حكمة الله ،
وكما قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: ” الدنيا حبس المؤمن ، وجنة الزنديق ،
في هذا البيت يكون بيت فحص له ، يختبر به الله صبره ويكافئه على ذلك ، إذا مرض العبد أو سئ حظه. يحدث له فيحمد الله وصبره ويحسب مصيبة الله أجره وأجره لم يعرفه.
ومثل عز وجل. قال في كتابه الغالي (لكن المريض يدفع أجره بدون يبرر. وأنه بحسب كلام الرسول الكريم ، أراد الله له خيراً ،
صلى الله عليه وسلم في حديثه القدسي: “من يجلب الخير إلى الله يسكب منه. “ما يحدث له ويجففه هو علامة على محبة الله له ،
وعليه أن يعلم أن الخوف وعدم الرضا واليأس من خلال رحمة الله لن ينفعه ، بل يزداد ألمه ويفقد الأجر. والثواب العظيم الذي نال لو كان يصبر ويحسب.