دعاء الكرب والهم والحزن والضيق مكتوب كامل

دعاء الكرب والهم والحزن والضيق مكتوب

في أغلب الأوقات يحتاج الكثير منا دعاء الكرب والهم والحزن و والضيق مكتوب، لما يشعر به الأغلب من ضيق وهم وحزن لذلك يلجي من هم علي قرب أكثر من الله وذات يقين عالي بالدعاء.

دعاء الكرب والهم والحزن و والضيق مكتوب

الجميع يبحث عن أدعية كثيرة وشاملة  لفك الكرب والهم وهذا ما تقدمه موقع البوابه.

الكثير منا لديه كرب وحزن وضيق شديد، وبما إن كل مسلم من عليه الله عز وجل بنعمة الإسلام لذلك عند كربه يلجأ لي دعاء فك الكرب لكل من يؤمن بالإسلام وضاقت به الظروف وزاد الهم به فليس أهم ولا أفضل من أن يلجأ  إلى الله عز وجل في فك كربه وتسهيل أموره.

ومثل هذه الأدعية وعن ابن مسعود أخبرنا عن حديثه – صلى الله عليه وسلم – لدفع الحزن قال الرسول: “ما قال عبد إذا أصابه هم وحزن – اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيّ حكمك، عدلٌ فيّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحد من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري، وذهاب همي وحزني- إلا أذهب الله همه، وأبدله مكان حزنِه فرحًا”.

مزيد من أدعية فك الكرب

آيات تستخدم في دعاء الكرب والهم والحزن والضيق مكتوب

ويوجد كثير من الآيات عند تلاوتها يزول الكرب ويفك ويشرح صدر الإنسان ويجد التفاؤل والراحة والسكينة  والطمأنينه ومثل هذه الآيات هي:

أدعية لفك الكرب

أدعية الهم والضيق

عند الهم والضيق يجب التمسك بالأدعية مثل:

يا كريم اللهم يا ذا الرحمة الواسعة، يا مطلعا على السرائر والضمائر والهواجس والخواطر، لا يعزب عنك شيء، أسألك فيضة من فيضان فضلك، وقبضة من نور سلطانك، وأنسًا وفرجاً من بحر كرمك، أنت بيدك الأمر كله ومقاليد كل شيء، فهب لنا ما تقر به أعيننا، وتغنينا عن سؤال غيرك، فإنك واسع الكرم، كثير الجود، حسن الشيم، فبابك واقفون، ولجودك الواسع المعروف منتظرون يا كريم يا رحيم.

آيات قرآنية يجب تلاوتها عند الهم والضيق

{يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين* ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون* ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين* الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنـا إليه راجعون* أولـئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولـئك هم المهتدون}.. [البقرة: 153-157]

Exit mobile version